عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 13-06-22, 11:18 AM   #1
avokato
مشرف قسم التسليح المصري و العالمي

اوسمتي

 
الصورة الرمزية avokato
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المدينه: شبرا مصر
المشاركات: 3,610
معدل تقييم المستوى: 275
avokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدى
افتراضي شيرو أيشي "Shiro Ishii": الشر المطلق الطبيب الياباني شيرو أيشي والذي كان أيضًا عالم أحياء دقيقة

تنبيه : لو قلبك ضعيف بلاش و اعمل نفسك مش واخد بالك
لو لسه مستمر في القرايه و بتعاند .شغل كده بقى موسيقى رعب او حته من فيلم SAW ولا حاجه .. ياله بينا ^_^

اه نزلناه اهو في وقت مفيهوش اي حد علشان اللي قلبهم رهيف

شيرو أيشي "Shiro Ishii": الشر المطلق

الطبيب الياباني شيرو أيشي والذي كان أيضًا عالم أحياء دقيقة وقائد وحدة مختصة بالحرب البيولوجية تعرف بالوحده 731 خلال

الحرب الصينية اليابانية الثانية، حيث حول الأسرى الصينيين إلى حقل تجارب يجري عليهم أبحاثه الخاصة بالحرب الجرثومية، وذلك باستخدام القنابل والأسلحة النارية، كما أجرى تجارب لتحريض الإجهاض عند النساء وافتعال الذبحات الصدرية.و ما كان فظيعًا تشريحه الناس وهم أحياء. ومن المشاريع التي كانت تعمل عليها الوحدة مشروع ماروتا لأداء التجارب على البشر، وكانت العينات البشرية المستخدمة تتضمن السجناء السياسيين، وأسرى الحرب، والمجرمين العاديين، وأناس يقبض عليهم البوليس السري بمسوّغ الاشتباه، وتتضمن المجموعة أشخاصاً بالغين وأطفالاً وحتى نساء حوامل

من الفظائع التي تمّت داخل معسكر الوحدة، تشريح البشر وهم أحياء بدون تخدير، وكان هذا الأمر يتم بعد إصابتهم بأمراض معدية، ودراسة تأثير هذه الأمراض عليهم, ثم يتم تشريح المصاب وهو حيّ لمعرفة تأثير المرض على الأعضاء الداخلية؛ لأنهم كانوا يعتقدون أن تشريح الجسم وهو ميت يؤثر على النتائج ويجعلها غير دقيقة، وكان هذا الأمر يتم على الرجال والنساء والأطفال والرضع والحوامل أيضاً.

في تجارب أخرى كانوا يقطعون أطراف السجين وهو حي؛ لدراسة تأثير فقد الدم على الجسم. والأفظع من هذا أن هذه الأطراف المقطوعة كانت في بعض الأحيان تستخدم لإعادة تركيبها، ولكن في مواضع أخرى من الجسم بخلاف موضعها الأصلي.

بعض السجناء كان يتم تجميد أطرافهم، ثم إذابة الثلج؛ ليصاب الطرف بالغنغرينا، ويترك السجين بدون علاج؛ لدراسة تأثير الغنغرينا على الجسم الحيّ.

بعض السجناء تمَّت إزالة معدتهم وتوصيل المرّيء بأمعائهم مباشرة لدراسة تأثير ذلك. وهناك سجناء تمّت إزالة أجزاء من أمخاخهم أو قلوبهم أو أكبادهم وأعضائهم الداخلية الأخرى.

تم استخدام بعض السجناء كأهداف حية لتجربة الأسلحة الجديدة، كالقنابل اليدوية وقاذفات اللهب، كما كان يتم ربط السجناء على مسافات مختلفة وإطلاق الأسلحة البيولوجية عليهم لدراسة ما هي المسافة المناسبة التي تجعل السلاح البيولوجي فعالاً.

__________________
يا أيــهُا الرآجونْ مِنْهُ شَفاعَة , صَلوا عَليه وسَلموا تسَليمْـــــــا

avokato غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
sponsor links