تغطية اخبارية لما يحدث الان فى فلسطين المحتلة

[avokato]

في خطوه مصريه جريئه تبرهن علي جبن و خوف الصهاينه من علي بعد مئاااات الكيلومترات

"اسرائيل تؤجل هدم النصب التذكاري المصري ب فلسطين "

و ترجع الاحداث للأيام السابقه لما اسرائيل حاولت تهدم النصب التذكاري المصري ب فلسطين الا ان الفلسطينين اعتصموا هناك و منعوا الهدم و كانت اسرائيل تعتزم هدمه ولن يحول دون ذلك الفلسطينين و اعتصامهم ف الصهاينه معروفون بالغدر .و قد كان قرار الهدم للنصب التذكاري المصري ب حجه انه غير قانوني و غير مستوفي الاجراءات القانونيه و هي تعتبر حجه واهيه للتستر بالواجهه القانونيه للهدم .

و بناء علي ذلك قامت المجموعه 73 مؤرخين بالتنديد بالفعل و الرغبه و العزم علي هدم النصب التذكاريه الصهيونيه ب مصر واحدا تلو الاخر اذا هدم الصهاينه النصب التذكاري المصري و علي اساس تم الدعوه لذلك و بدا الحشد .
و سيتم هدم صخره ديان ك خطوه اولي للتصعيد عالفعل الصهيوني .و لاننا نعلم الصهاينه و جبنهم ف قد قررت الحكومه الصهيونيه تأجيل الهدم لما قد يترتب عليه من تصعيد عالجانب المصري. و إلي الان لم يهدم النصب التذكاري المصري .

صخره ديان .. النصب الأول اللي ممكن يتهدم ك تصعيد ف حاله هدم النصب التذكاري المصري

ترجع بداية تلك القصة إلي عام 67 حينما سقطت طائرة عسكرية صهيونيه بمدينة الشيخ زويد بالعريش، بالقرب من رفح المصرية وكانت تضم حينها 11 طيارا صهيونيا لقوا حتفهم جميعا، وأمر موشيه ديان في ذلك الوقت بنحت صخرة ضخمة من جبل موسى المقدس بدير سانت كاترين لإضفاء نوع من القدسية على النصب المنحوت على ثلاث وجهات، الأولى على شكل امرأة عربية تحمل طفلها وتهرول ناحية البحر تعبيرا عن الخوف من الصهاينة، والوجهة الثانية على شكل خريطة سيناء منكسة، والثالثة على شكل خريطة فلسطين كما يراها الصهاينه فيما حفرت أسماء الطيارين الصهاينه على الصخرة باللغة العبرية وثبتت في أعلى مكان بالشيخ زويد ليراها جميع أهالي سيناء. و هي ما تسمي حاليا ب صخره ديان

النصب الصهيوني الثاني فيقع في مركز الحسنة بوسط شبة جزيرة سيناء وهو عبارة عن جندي صهيوني يحمل بندقيه ويرجع أصل قصته إلى أن بعض الفدائيين المصريين في سيناء قاموا بقتل الجنود الصهاينه داخل سيارتهم بهذا المكان. ف تم عمل نصب يخلد ذكراهم

والنصب الصهيوني الثالث يوجد على طريق العريش بالقرب من الطريق الرئيسي وهو عبارة عن عامود من الرخام وضع فوق سيارة محروقة، أقامه الكيان الصهيوني تخليدا لأحد لواءات الجيش الصهيوني بعد انفجار لغم بسيارته عام