وبالطبع فقد قدّم “السائق” رداّ جعل البروفيسور يتضائل خجلاً
 

يروى أن العالِم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية كان قد سئم تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية

وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة ، قال له سائق سيارته : أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقّي الأسئلة ، فما قولك في أني أنوب عنك في محاضرة اليوم ، خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك.. وبيني وبينك شبه ليس بالقليل .. ولأني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية…

فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس.. فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على منصة وجلس العالِم العبقري الذي كان يرتدي زيّ السائق في الصفوف الخلفية. وسـارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطّح وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل وهو يشعر بأنّه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلّف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالردّ عليه.. وبالطبع فقد قدّم “السائق” رداّ جعل البروفيسور يتضائل خجلاً

رد: وبالطبع فقد قدّم “السائق” رداّ جعل البروفيسور يتضائل خجلاً
 

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حلوه جداً